Teks Hafalan Nadham Syifaul Jinan
Videon Hafalan Nadham Syifaul Jinan
- Nama kitab: Terjemah Syifaul Jinan fi Tarjamati Hidayatish Shibyan
- Penulis: Ahmad Muthahhar bin Abdurrahman
- Nama lengkap: KH. Ahmad Muthohhar ibn Abdurrahman al-Maraqi al-Samarani
Teks Hafalan Nadham Syifaul Jinan
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُ لِلهِ وَصَلّٰى رَبُّنَا * عَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفٰى حَبِيْبِنَا
وَاٰلِه وَصَحْبِه وَمَنْ قَرَا * وَهَاكَ فِى التَّجْوِيْدِ نَظْمًا حُرِّرَا
سَمَّيْتُهُ هِدَايَةَ الصِّبْيَانِ * أَرْجُو اِلٰهِى غاَيَةَ الرِّضْوَانِ
أَحْكَامُ تَنْوِيْنٍ وَنُوْنٍ تَسْكُنُ * عِنْدَ الْهِجَاءِ خَمْسَةٌ تُبَيَّنُ
اِظْهَارُ ادْغَامٌ مَعَ الْغُنَّةِ أَوْ * بِغَيْرِهَا وَالْقَلْبُ وَالْاِخْفَا رَوَوْا
فَاظْهِرْ لَدٰى هَمْزٍ وَهَاءٍ حَاءِ * وَالْعَيْنِ ثُمَّ الْغَيْنِ ثُمَّ الْخَاءِ
وَادْغِمْ بِغُنَّةٍ بِيَنْمُوْ لَا اِذَا * كَانَا بِكِلْمَةٍ كَدُ نْيَا فَانْبِذَا
وَادْغِمِ بِلَا غُنَّةٍ فِي لَامِ وَرَا * وَالْقَلْبُ عِنْدَ الْبَاءِ مِيْمًا ذُ كِرَا
وَأَخْفِیَنَّ عِنْدَ بَاقِی الْأخْرُفِ * جُمْلَتُهَا خَمْسَةُ عَشْرِ فَاعْرِفِ
صِفْ ذَاثَنَاكَمْ جَادَ شَخْصٌ قَدْ سَمَا * دُمْ طَيِّبًازِدْ فِى تُقًى ضَعْ ظَالِمَا
وَغُنَّةٌ قَدْ أَوْجَبُوْهَا أَبَدَا * فِى الْمِيْمْ وَالنُّوْنِ اِذَا مَاشُدِّدَا
وَالْمِيْمُ اِنْ تَسْكُنْ لَدَى الْبَاتُخْتَفِى * نَحْوُ اعْتَصِمْ بِاللهِ تَلْقَ الشَّرَفَا
وَادْغِمْ مَعَ الْغُنَّةِ عِنْدَ مِثْلِهَا * وَاظْهِرْ لَدٰى بَاقِى الْحُرُوْفِ كُلِّهَا
وَاحْرِصْ عَلَى الْاِظْهَارِ عِنْدَالْفَاءِ * وَالْوَاوِ وَاحْذَرْ دَاعِىَ الْاِخْفَاءِ
اِدْغَامُ كُلِّ سَاكِنٍ قَدْ وَجَبَا * فِى مِثْلِه كَقَوْلِه اِذْذَهَبَا
وَقِسْ عَلَى هٰذَا سِوٰى وَاوٍتَلٰى * ضَمًّا وَيَاءٍ بَعْدَ كَسْرٍ يُجْتَلٰى
مِنْ نَحْوِ فِى يَوْمٍ لِيَاءٍ اَظْهَرُوا * وَالْوَاوِ مِنْ نَحْو ِاصْبِرُوا وَصَابِرُوا
وَالتَّاءُ فِى دَالٍ وَطَاءٍ اَثْبَتُوا * اِدْغَامَهَا نَحْوُ اُجِيْبَتْ دَعْوَةُ
وَاٰمَنَتْ طٰائِفَةٌ وَاَدْغَمُوْا * اَلذَّالَ فِى الظَّاءِ بِنَحْوِ اذْظَلَمُوا
وَالدَّالَ فِى التَّاءِ بِلاَ امْتِرَاءِ * وَلَامَ هَلْ وَبَلْ وَقُلْ فِى لرَّاءْ
مِثْلُ لَقَدْ تَابَ وَقُلْ رَبِّ احْكِمُ * وَالْكُلُّ جَاءَ بِاتِّفَاقٍ فَاعْلَمِ
وَاَظْهِرَنَّ لَامَ تَعْرِيْفٍ لَدٰى * اَرْبَعَةٍ مِنْ بَعْدِ عَشْرٍ تُوْجَدَا
فِى اَبْغِ حَجَّكَ وَخَفْ عَقِيَمَةْ * وَفِى سِوَاهَا مِنْ حُرُوْفِ اَدْغِمَهْ
طِبْ ثُمَّ صِلْ رَحْمًا تَفُزْ ضِفْ ذَانِعَمْ * دَعْ سُوْءَ ظَنِّ زُرْشَرِيْفًا لِلْكَرَمْ
وَلَامَ فِعْلٍ اَظْهِرَنْهَا مُطْلَقَا * فِيْمَا سِوٰى لَامٍ وَرَاءٍ كَالْتَقٰى
وَالْتَمِسُوا وَقُلْ نَعَمْ وَقُلْنَا *وَاظْهِرْ لِحَرْفِ الْحَلْقِ كَاصْفَحْ عَنَّا
مَالَمْ يَكُنْ مَعْ مِثْلِه وَلْيُدْغَمَا * فِى مِثْلِه حَتْمًا كَمَا تَقَدَّ مَا
وَاَحْرُفُ التَّفْخِيْمِ سَبْعٌ تُحْصَرُ * فِى خُصَّ ضَغْطٍ قِظْ بِعُلْوٍ تُشْهَرُ
قَلْقَلَةٌ يَجْمَعُهَا قَطْبُ جَدِ * بَيِّنْ لَدٰى وَقْفٍ وَسَكْنٍ تُرْشَدِ
وَاَحْرُفُ الْمَدِّ ثَلَاثٌ تُوْصَفُ * اَلْوَاوُ ثُمَّ الْيَاءُ ثُمَّ الْاَلِفُ
وَشَرْطُهَا اِسْكَانُ وَاوٍ بَعْدَ ضَمْ * وَسَكْنُ يَاٍء بَعْدَ كَسْرٍ مُلْتَزَمْ
وَاَلِفٌ مِنْ بَعْدِ فَتْحٍ وَقَعَا * وَلَفْظُ نُوْحِيْهَا لِكُلٍّ جَمَعَا
فَإِنْ فَقَدْتَ بَعْدَ حَرْفِهِ السُّكُوْنُ * وَالْهَمْزَ فَالْمَدُّ طَبِيْعِىٌّ يَكُوْنُ
وَاِنْ تَلَاهُ الْهَمْزُ فِى كَلِمَتِهْ * فَوَاجِبٌ مُتَّصِلٌ كَجَاءَتِهْ
وَاِنْ تَلَاهُ وَبِأُخْرَى اتَّصَلَا * فَجَائِزٌ مُنْفَصِلٌ كَلاَ اِلٰى
وَاِنْ يَكُنْ مَا بَعْدَهُ مُشَدَّدَا * فَلَازِمٌ مُطَوَّلٌ كَحَادَّ
كَذَاكَ كُلُّ سَاكِنٍ تَأَصَّلاَ * مُخَفَّفًا يَكُوْنُ اَوْمُثَقَّلًا
وَمِنْهُ مَا يَأْتِى فَوَاتِحَ السُّوَرْ * وَفِى ثَمَانٍ مِنْ حُرُوْفِهَا ظَهَرْ
فِى كَمْ عَسَلْ نَقَصَ حَصْرُهَا عُرِفْ * وَمَا سِوَاهَا فَطَبِيْعِى لَاالْاَ لِفْ
وَاِنْ يَكُنُ قَدْ عَرَضَ السُّكُوْنُ * وَقْفًا فَعَارِضٌ كَنَسْتَعِيْنُ
وَاخْتِمْ بِحَمْدِاللهِ وَالصَّلاَةِ * عَلَى النَّبِىِّ طَيِّبِ الصِّفَاتِ
وَالْاۤلِ وَالصَّحْبِ مَعَ السَّلَامِ * اَبْيَا تُهَا اَرْبَعُوْنَ باِلتَّمَامِ